الأفوكاتو المصرى

اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا ومشاركتنا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الأفوكاتو المصرى

اهلا بك زائرنا الكريم يشرفنا انضمامك الينا ومشاركتنا

الأفوكاتو المصرى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الأفوكاتو المصرى

اسلاميات ،، تعارف ،، افلام،، البومات ،، برامج ،، استشارات قانونيه ،، مجالات متعددة

مساحة إعلانية مساحة إعلانية مساحة إعلانية مساحة إعلانية مساحة إعلانية مساحة إعلانية مساحة إعلانية

It Is Time to know Muhammad The Prophet Muhammad

TvQuran

3 مشترك

    بعض الفتاوى لهذا العصر

    خلود
    خلود
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 74
    نقاط : 140
    تاريخ التسجيل : 08/05/2010
    العمر : 49

    بعض الفتاوى لهذا العصر Empty بعض الفتاوى لهذا العصر

    مُساهمة من طرف خلود الثلاثاء يوليو 13, 2010 10:07 pm


    تحريم استخدام القرآن
    كرنات للجوال
    بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    بعض الفتاوى لهذا العصر Z_white_12 بعض الفتاوى لهذا العصر Z_white_13 بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    بعض الفتاوى لهذا العصر Z_white_14 بعض الفتاوى لهذا العصر Z_white_15 بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    بعض الفتاوى لهذا العصر Large_79881_41402

    مكة المكرمة- وكالة الأنباء
    الإسلامية الدولية
    أفتى "المجمع الفقهي الإسلامي" التابع لرابطة العالم
    الإسلامي، ومقره السعودية، بعدم جواز استخدام آيات القرآن الكريم للتنبيه
    والانتظار في الهواتف الجوالة وما في حكمها، "لما في هذا الاستعمال من
    تعريض القرآن للابتذال والامتهان بقطع التلاوة وإهمالها، ولأنه قد تتلى
    الآيات في مواطن لاتليق بها".

    واعتبر المجلس في بيان صدر الأربعاء
    7-11-2007، بختام دورته الـ 19 التي انعقدت في مكة المكرمة، أن التحريم
    يستند "لما في هذا الاستعمال من تعريض القرآن للابتذال والامتهان".


    وأما
    تسجيل القرآن الكريم في الهاتف للتلاوة منه أو الاستماع إليه "فلا حرج
    فيه، بل هو عون على نشر القرآن واستماعه وتدبره، ويحصل الثواب بالاستماع
    إليه، ففيه تذكير وتعليم، وإذاعة له بين المسلمين".

    وحول بيع الآيات
    القرآنية على شكل ديكور، شدد المجلس على ضرورة أن تعامل اللوحات المكتوب
    فيها القرآن، من حيث الصناعة والنقل، معاملة المصحف، وصيانتها عن الامتهان،
    بحيث تراعى الظروف التي تحيط بها. كما يجب ألاتبتر الآيات عن سياقها، لا
    تصنع بمواد نجسة، أو يحرم استعمالها.

    وحظر المجلس أيضاً أن يتم
    العبث باللوحات القرآنية، "كتقطيع الحروف وإدخال بعض الكلمات في بعض، وأن
    لا يبالغ في زخرفتها بحيث تصعب قراءتها". كما يجب "ألا تجعل على صورة ذوات
    الأرواح، كما لو جعلت اللوحة القرآنية على شكل إنسان، أو على شكل طائر أو
    حيوان؛ ونحو ذلك من الأشكال التي لا يليق وضعها قالباً لآيات القرآن
    الكريم".

    اما الشرط الأخير، فيجب "ألا تصنع للتعاويذ المبتدعة وسائر
    المعتقدات الباطلة، ولا للصناعات المبتذلة ولا لترويج البضائع وإغراء
    الناس بالشراء".


    بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    بعض الفتاوى لهذا العصر Spacer
    خلود
    خلود
    مشرف
    مشرف


    عدد المساهمات : 74
    نقاط : 140
    تاريخ التسجيل : 08/05/2010
    العمر : 49

    بعض الفتاوى لهذا العصر Empty حكم الاحتفال بعيد الحب

    مُساهمة من طرف خلود الثلاثاء يوليو 13, 2010 10:26 pm

    احتفال بعيد الحب بين الحلال والحرام

    اخوانى واخواتى من يحتفون بعيد الحب ويحددوا له يوما


    اطرح سؤال


    هل الحب والتعبير عنه يحتاج الى يوم واحد فقط


    فاسلامنا دين الحب فى كل الاوقات ونعبر عن الحب فى كل لحظة من حياتنا



    من خلال سلوكنا مع انفسنا او اولادنا او ازواجنا او مع اناس لا نعرفهم


    حكم الاحتفال بعيد الحب؟الحب على طريقة المسلمين لا للقسيس فالنتنين



    بطاقات عيد الحب تفضلوا اختاروا واهدوا

    تفضلوا البطاقات اخواني واخواتي

    ----------------------------------------------------------------------------------------

    بطاقات عيد الحب

    بعض الفتاوى لهذا العصر C8563f8c441c2ffa709459b878e7c49d696191759

    بعض الفتاوى لهذا العصر 0e433e8708e0fb75b3ba001955e1a65b239443360

    بعض الفتاوى لهذا العصر 63d285bbd78a28bfdd8222357bc739ed323035957

    بعض الفتاوى لهذا العصر 4f206ca0b622af9404f69aaa193b7a782112083671

    بعض الفتاوى لهذا العصر D265afbaf1730b196252b4cf1725e7a7934345031

    [size=21]حكم الاحتفال بعيد الحب

    ما حكم عيد الحب ؟.

    الحمد لله
    أولا :
    عيد الحب عيد روماني جاهلي ، استمر الاحتفال به حتى بعد دخول الرومان في
    النصرانية ، وارتبط العيد بالقس المعروف باسم فالنتاين الذي حكم عليه
    بالإعدام في 14 فبراير عام 270 ميلادي ، ولا زال هذا العيد يحتفل به الكفار
    ، ويشيعون فيه الفاحشة والمنكر . وانظر تفصيل الكلام على هذا العيد في ملف
    بعنوان : ( الاحتفال بعيد الحب )

    ثانيا :

    لا يجوز للمسلم الاحتفال بشيء من أعياد الكفار ؛ لأن العيد من جملة الشرع
    الذي يجب التقيد فيه بالنص .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " الأعياد من جملة الشرع والمنهاج
    والمناسك التي قال الله سبحانه ( عنها ) : ( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا )
    وقال : ( لكل أمة جعلنا منسكا هم ناسكوه ) كالقبلة والصلاة والصيام ، فلا
    فرق بين مشاركتهم في العيد ، وبين مشاركتهم في سائر المناهج ؛ فإن الموافقة
    في جميع العيد موافقة في الكفر ، والموافقة في بعض فروعه موافقة في بعض
    شعب الكفر ، بل الأعياد هي من أخص ما تتميز به الشرائع ، ومن أظهر ما لها
    من الشعائر ، فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره ، ولا
    ريب أن الموافقة في هذا قد تنتهي إلى الكفر في الجملة .

    وأما مبدؤها فأقل أحواله أن تكون معصية ، وإلى هذا الاختصاص أشار النبي صلى
    الله عليه وسلم بقوله : ( إن لكل قوم عيدا وإن هذا عيدنا ) وهذا أقبح من
    مشاركتهم في لبس الزنار (لباس كان خاصاً بأهل الذمة ) ونحوه من علاماتهم ؛
    فإن تلك علامة وضعية ليست من الدين ، وإنما الغرض منها مجرد التمييز بين
    المسلم والكافر ، وأما العيد وتوابعه فإنه من الدين الملعون هو وأهله ،
    فالموافقة فيه موافقة فيما يتميزون به من أسباب سخط الله وعقابه " انتهى من
    "اقتضاء الصراط المستقيم" (1/207).

    وقال رحمه الله أيضاً : " لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص
    بأعيادهم ، لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ، ولا تبطيل
    عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك. ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا
    البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك ، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب
    الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة .

    وبالجملة : ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم ، بل يكون يوم عيدهم
    عند المسلمين كسائر الأيام ، لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم" انتهى من
    "مجموع الفتاوى" (25/329).

    وقال الحافظ الذهبي رحمه الله " فإذا كان للنصارى عيد ، ولليهود عيد ،
    كانوا مختصين به ، فلا يشركهم فيه مسلم ، كما لا يشاركهم في شرعتهم ولا
    قبلتهم " انتهى من "تشبه الخسيس بأهل الخميس" منشورة في مجلة الحكمة
    (4/193)

    والحديث الذي أشار إليه شيخ الإسلام رواه البخاري (952) ومسلم (892) عَنْ
    عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : دَخَلَ أَبُو بَكْرٍ وَعِنْدِي
    جَارِيَتَانِ مِنْ جَوَارِي الأَنْصَارِ تُغَنِّيَانِ بِمَا تَقَاوَلَتْ
    الأَنْصَارُ يَوْمَ بُعَاثَ ، قَالَتْ : وَلَيْسَتَا بِمُغَنِّيَتَيْنِ ،
    فَقَالَ أَبُو : بَكْرٍ أَمَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ فِي بَيْتِ رَسُولِ
    اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ! وَذَلِكَ فِي يَوْمِ عِيدٍ ،
    فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَا أَبَا
    بَكْرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا ).

    وروى أبو داود (1134) عَنْ أَنَسٍ رضي الله عنه قَالَ : قَدِمَ رَسُولُ
    اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ وَلَهُمْ
    يَوْمَانِ يَلْعَبُونَ فِيهِمَا ، فَقَالَ : مَا هَذَانِ الْيَوْمَانِ ؟
    قَالُوا كُنَّا نَلْعَبُ فِيهِمَا فِي الْجَاهِلِيَّةِ. فَقَالَ رَسُولُ
    اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنَّ اللَّهَ قَدْ
    أَبْدَلَكُمْ بِهِمَا خَيْرًا مِنْهُمَا : يَوْمَ الأَضْحَى ، وَيَوْمَ
    الْفِطْرِ ) والحديث صححه الألباني في صحيح أبي داود .

    وهذا يدل على أن العيد من الخصائص التي تتميز بها الأمم ، وأنه لا يجوز
    الاحتفال بأعياد الجاهليين والمشركين .

    وقد أفتى أهل العلم بتحريم الاحتفال بعيد الحب :

    1- سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ما نصه :

    " انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب خاصة بين الطالبات وهو عيد
    من أعياد النصارى ، ويكون الزي كاملا باللون الأحمر ، الملبس والحذاء ،
    ويتبادلن الزهور الحمراء ، نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا
    العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم ؟

    فأجاب : الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه :

    الأول : أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة .

    الثاني : أنه يدعو إلى العشق والغرام .

    الثالث : أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي
    السلف الصالح رضي الله عنهم .

    فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل ، أو
    المشارب ، أو الملابس ، أو التهادي ، أو غير ذلك .

    وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه وأن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق . أسأل
    الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن ، وأن
    يتولانا بتوليه وتوفيقه " انتهى من "مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين"
    (16/199).

    2- وسئلت الجنة الدائمة : يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر
    فبراير 14/2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (( فالنتين داي )) . (( day
    valentine )) . ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون
    بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها
    قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم فما هو
    رأيكم :

    أولاً : الاحتفال بهذا اليوم ؟

    ثانياً : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟

    ثالثاً : بيع أصحاب المحلات ( غير المحتفلة ) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في
    هذا اليوم ؟

    فأجابت : " دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة – وعلى ذلك أجمع سلف الأمة
    – أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما : عيد الفطر وعيد الأضحى وما
    عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى
    من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا
    إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن
    يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد
    الكفار فهذا إثم إلى إثم لأن في ذلك تشبهاً بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى
    الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن
    النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من تشبه بقوم فهو منهم ) . وعيد الحب
    هو من جنس ما ذكر لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن
    بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه
    واجتنابه استجابة لله ورسوله وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم
    على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من
    أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير
    ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله
    جل وعلا يقول : ( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم
    والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب ) .

    ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات
    الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطناً حذراً من الوقوع في ضلالات
    المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقاراً ولا يرفعون
    بالإسلام رأساً ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات
    عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق . وصلى
    الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم " انتهى .

    3- وسئل الشيخ ابن جبرين حفظه الله :

    " انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)
    وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه
    الهدايا والورود الحمراء ، ويرتدون الملابس الحمراء ، فما حكم الاحتفال به
    أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد ؟

    فأجاب :

    أولاً : لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا
    أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله
    عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من
    أحدثه.

    ثانياً : أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام
    أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث : (من تشبه
    بقوم فهو منهم).

    ثالثا : ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء
    والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز
    النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش
    ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من
    التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.

    وقال حفظه الله :

    وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك
    الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن
    يعمل بهذه البدعة والله أعلم " انتهى .

    والله أعلم .



    [size=16]الحمد لله الذي انعم علينا بنعمة الاسلام


    ولا اله الا الله محمد رسول الله

    والله يهدي جميع خلقه

    اللهم صلي على سيدنا
    محمد وعلى اله وصحبه اجمعين


    بعض الفتاوى لهذا العصر C193d529576cf757b11f559f889954051530621709

    لو كان دفاعي عن فلسطين يسمى إرهاباً ..
    فليشهد العالم بأني أكبر إرهابـــــي


    بعض الفتاوى لهذا العصر D3c8cbda9c09134f286b8ba1ff4be5e61518924178

    AFOUCATO
    AFOUCATO
    المدير العام
    المدير العام


    عدد المساهمات : 2834
    نقاط : 8240
    تاريخ التسجيل : 02/05/2010
    العمر : 56
    الموقع : afoucato-eg.yoo7.com

    بعض الفتاوى لهذا العصر Empty رد: بعض الفتاوى لهذا العصر

    مُساهمة من طرف AFOUCATO الأربعاء يوليو 14, 2010 12:03 am

    بعض الفتاوى لهذا العصر 166858
    جزاكي الله خيرا والف حمد لله علي سلامتك
    بعض الفتاوى لهذا العصر 712260 بعض الفتاوى لهذا العصر 385346 بعض الفتاوى لهذا العصر 50537
    smartdanser
    smartdanser
    عضو نشط
    عضو نشط


    عدد المساهمات : 77
    نقاط : 126
    تاريخ التسجيل : 18/06/2010

    بعض الفتاوى لهذا العصر Empty رد: بعض الفتاوى لهذا العصر

    مُساهمة من طرف smartdanser السبت يوليو 17, 2010 5:24 am

    بارك الله فيكم
    وهداكم لما فيه الخير لأنفسكم والمسلمين كافه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 8:07 pm