قصة شعرك أمتداد لشخصيتك
تسريحة شعرك هي جزء مهم من شخصيتك.
لا تعكس الملابس والمجوهرات شخصيتك فحسب، .
وإنما شعرك أيضاً يكشف النقاب عن شخصيتك، فقصّة
الشعر المناسبة تعكس أفضل الصفات في شخصيتك.
معظم النساء مهووسات بقصة شعرهن، فينتقلن من قصة
الى أخرى ولا يثبتن على قصة أو تسريحة واحدة.
قد تعقصين شعرك أو تملّسينه، تقصينه بالمقص أو بواسطة الموسى،
أو تعمدين الى تجعيده أو تمليسه متبعة تسريحات النجمات الشهيرات.
وتتميز بعض النساء بتسريحات تطبع شخصيتهن مدى الحياة.
ومع مرور الوقت، تصبح قصة الشعر هذه توقيعك الخاص
فتعكس هويتك تماماً كابتسامتك.
قصة الشعر القصيرة تحمل توقيعها الخاص
نظرا الى أن هذه التسريحة تنجح على كل أنواع الشعر باستثناء الشعر الأجعد،
فهي قد أصبحت شائعة جدا بين صفوف النساء من كل الأعمار. كما يسهل
تخصيصها حسب شكل وجهك، لتكون خاصة بك وتشبهك فقط.
قصة الشعر التي كانت سائدة في السبعينات والتي اشتهرت بها الممثلتان
فرح فوست وجين فوندا في تلك الفترة كانت قصيرة من الأمام، ومتدرجّة على
الجانبين، وشعثاء من الخلف. كما يمكن تعديل الأبعاد من الجهتين الأمامية
والخلفية لإبراز ملامح الوجه أو شكله أكثر، مما يجعل قصة الشعر هذه تناسب
عددا كبيرا من النساء، حتى أنها تبدو جميلة عند عدم تسريحها.
أما قصة الشعر القصيرة مع الغرة الكاملة أو الجزئية فهي تشعرك بالأمان،
لأنها تتناسق مع شكل وجهك مهما كان ويمكنك رفعها أو تركها منسدلة.
قصة شعرك مرآتك
يمكن قصة أو تصفيفة شعرك أن تعكس شفافيتك أو عاطفتك أو تهوّرك أو عدم مبالاتك أو حتى قيمك.
ولكن كيف تعرفين أن قصة الشعر هذه دون سواها هي المناسبة لك؟ ربما ينصحك بها مصفف الشعر أو يمدحك
أحدهم عليها من أصدقاء أو أقارب أو زملاء في العمل، ولكن الأهم هو أن تدركي أنتِ بنفسك أن قصة شعرك
هذه هي الأجمل وأنها تكسبك الثقة المطلقة بنفسك. ولكن حتى قصة الشعر التي سوف تلازمك طوال حياتك
تبدأ عندما تتحلّين بالشجاعة الكافية وتجرّبين قصة جديدة. ولكي تواكبك قصة شعرك لفترة طويلة، عليك أن
تقتنعي بها أنت أولاً وأن تتجاهلي كثرة الآراء والنصائح التي قد توقعك في الحيرة أكثر من أن تساعدك على
معرفة ما إذا كانت تلائمك. وفي نهاية الأمر، تذكري أنك لا تستطيعين إرضاء جميع الأذواق. إذا كنت تريدين
استشارة أحدهم قبل أن تقدمي على هذه الخطوة المصيرية، اطلبي رأي شخص واحد تثقين به، على
الأرجح صديقتك المقربة منك.
لا تخافي من التطوير
لا حاجة الى أن تكون تسريحة شعرك امدة وثابتة طوال الوقت، بل يمكنك
تطويرها ضمن المظهر نفسه من دون تغييرها، كأن تبقي الأسلوب
نفسه وتتلاعبي باللون. يمكنك تشذيب الغرة، وتعديل بعض الأجزاء،
وتحويل الأطراف من متقطعة الى متدرجّة على شكل أثلام، أو حتى
إضافة الطبقات أو اختصارها. ينصح معظم مصففي الشعر النساء
بأن يعدن النظر بين الحين والآخر في تسريحات شعرهن التي أصبحت
ملازمة لشخصيتهن. هذا لا يعني بالضرورة أن تعمدي الى تغييرها بل
أن تجري تعديلات عليها لكي تبقى مواكبة للعصر. لا تخافي من التغيير،
ففي نهاية الأمر أنت تدعين شعرك ينمو لكي تقصيه من جديد، ومن ثم
تقصينه لكي تتركيه ينمو من جديد.
تسريحة شعرك هي جزء مهم من شخصيتك.
لا تعكس الملابس والمجوهرات شخصيتك فحسب، .
وإنما شعرك أيضاً يكشف النقاب عن شخصيتك، فقصّة
الشعر المناسبة تعكس أفضل الصفات في شخصيتك.
معظم النساء مهووسات بقصة شعرهن، فينتقلن من قصة
الى أخرى ولا يثبتن على قصة أو تسريحة واحدة.
قد تعقصين شعرك أو تملّسينه، تقصينه بالمقص أو بواسطة الموسى،
أو تعمدين الى تجعيده أو تمليسه متبعة تسريحات النجمات الشهيرات.
وتتميز بعض النساء بتسريحات تطبع شخصيتهن مدى الحياة.
ومع مرور الوقت، تصبح قصة الشعر هذه توقيعك الخاص
فتعكس هويتك تماماً كابتسامتك.
قصة الشعر القصيرة تحمل توقيعها الخاص
نظرا الى أن هذه التسريحة تنجح على كل أنواع الشعر باستثناء الشعر الأجعد،
فهي قد أصبحت شائعة جدا بين صفوف النساء من كل الأعمار. كما يسهل
تخصيصها حسب شكل وجهك، لتكون خاصة بك وتشبهك فقط.
قصة الشعر التي كانت سائدة في السبعينات والتي اشتهرت بها الممثلتان
فرح فوست وجين فوندا في تلك الفترة كانت قصيرة من الأمام، ومتدرجّة على
الجانبين، وشعثاء من الخلف. كما يمكن تعديل الأبعاد من الجهتين الأمامية
والخلفية لإبراز ملامح الوجه أو شكله أكثر، مما يجعل قصة الشعر هذه تناسب
عددا كبيرا من النساء، حتى أنها تبدو جميلة عند عدم تسريحها.
أما قصة الشعر القصيرة مع الغرة الكاملة أو الجزئية فهي تشعرك بالأمان،
لأنها تتناسق مع شكل وجهك مهما كان ويمكنك رفعها أو تركها منسدلة.
قصة شعرك مرآتك
يمكن قصة أو تصفيفة شعرك أن تعكس شفافيتك أو عاطفتك أو تهوّرك أو عدم مبالاتك أو حتى قيمك.
ولكن كيف تعرفين أن قصة الشعر هذه دون سواها هي المناسبة لك؟ ربما ينصحك بها مصفف الشعر أو يمدحك
أحدهم عليها من أصدقاء أو أقارب أو زملاء في العمل، ولكن الأهم هو أن تدركي أنتِ بنفسك أن قصة شعرك
هذه هي الأجمل وأنها تكسبك الثقة المطلقة بنفسك. ولكن حتى قصة الشعر التي سوف تلازمك طوال حياتك
تبدأ عندما تتحلّين بالشجاعة الكافية وتجرّبين قصة جديدة. ولكي تواكبك قصة شعرك لفترة طويلة، عليك أن
تقتنعي بها أنت أولاً وأن تتجاهلي كثرة الآراء والنصائح التي قد توقعك في الحيرة أكثر من أن تساعدك على
معرفة ما إذا كانت تلائمك. وفي نهاية الأمر، تذكري أنك لا تستطيعين إرضاء جميع الأذواق. إذا كنت تريدين
استشارة أحدهم قبل أن تقدمي على هذه الخطوة المصيرية، اطلبي رأي شخص واحد تثقين به، على
الأرجح صديقتك المقربة منك.
لا تخافي من التطوير
لا حاجة الى أن تكون تسريحة شعرك امدة وثابتة طوال الوقت، بل يمكنك
تطويرها ضمن المظهر نفسه من دون تغييرها، كأن تبقي الأسلوب
نفسه وتتلاعبي باللون. يمكنك تشذيب الغرة، وتعديل بعض الأجزاء،
وتحويل الأطراف من متقطعة الى متدرجّة على شكل أثلام، أو حتى
إضافة الطبقات أو اختصارها. ينصح معظم مصففي الشعر النساء
بأن يعدن النظر بين الحين والآخر في تسريحات شعرهن التي أصبحت
ملازمة لشخصيتهن. هذا لا يعني بالضرورة أن تعمدي الى تغييرها بل
أن تجري تعديلات عليها لكي تبقى مواكبة للعصر. لا تخافي من التغيير،
ففي نهاية الأمر أنت تدعين شعرك ينمو لكي تقصيه من جديد، ومن ثم
تقصينه لكي تتركيه ينمو من جديد.